سافر إلى زمن الفراعنة والأهرامات؛ في عالم حيث تتعايش الأعمال الفنية القديمة اللامعة مع فاحشة اليوم. في هذه الفئة، يمكن للمرء أن يرى التطويف الإيروتيكي للأجساد واللعب الجنسي مع الشكل العاري للإنسان، المغلف في الكتان. شاهدهم يستسلمون لشغفهم أثناء إعطاء وتلقي السلطة على أجساد بعضهم البعض. تقدم الفيديوهات مزيجًا ممتازًا من الإدراك الحسي، وتفاعل القوام، وملمس القماش والجلد، بالإضافة إلى الإثارة التي تنبع من تجاوز المعايير الاجتماعية. تثبت هذه الفئة أيضًا أن موضوع الجسم البشري المحاط بحجاب الشهوة يجذب الناس في أي وقت. افترض أن الرحلة ستكون فحصًا للرغبات والتطلعات الجنسية